نشرت الإعلامية ياسمين الخطيب صورا جديدة لها عبر موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وكان كشف رجل الأعمال رمضان حسني، عن مفاجأة عقب حديث ياسمين عن أسباب انفصالهما التي أثارت الرأي العام مؤخراً.
لم يعلن رمضان تفاصيل انفصاله، لكنه عبر عن استياءه من وصف الأخيرة بأنه قليل الخبرة بالنساء، وكتب بياناً على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” يرد فيه بهدوء على حديث ياسمين ويكشف فيه خطواته في الفترة المقبلة.
عقب الطلاق فضل الثنائي الصمت، إلا أن ياسمين الخطيب حاولت التخلص من حياتها بعد الانفصال وتوارت عن وسائل الإعلام.
لكن ياسمين وبعد فترة صمت ليست بالطويلة، وخرجت في برنامج تليفزيوني على فضائية مصرية، منذ يومين وتحدث عن طليقها، ووصفته بأنه عديم الخبرة في النساء، ووصفت حياتها مع طليقها “حياتنا كانت عادية، لما بنروح مصيف بنأجر مكان نقعد فيه، واتزنقت مادياً بعت عربيتي، وهو لم يكن في مقدوره أن يشتري سيارة أخرى .. مكنتش متجوزاه عشان فلوسه”.
ووصفت زوجها بأنه لم يكن لديه خبرة، وقالت: “أنا ست صعب تتفهم.. وهو خبرته في معاملة الستات والحياة عموماً محدودة، ولما جه اتقدم مكتبناش مؤخر لأن والدي كان دايماً يقول لو بنتي عايزة تتطلق هدفع لزوجها فلوس ويسبها مش هناخد منه فلوس”.
طليق ياسمين الخطيب يرد عليها بقوة
تصريحات ياسمين الخطيب لم تُعجب رمضان، ما جعله يكتب بياناً عبر حسابه، يعبر فيه عن رأيه حول الانفصال، وقال: النهايات أخلاق.. جملة صغيرة لم أكن أعلم أنها تحمل الكثير من الأخلاقيات التي تربينا عليها في حياتنا دون أن ندري أنها أحيانا ما تكون صعبة التواجد لدى البعض، فما أسهل أن ترمي غيرك بحديث باطل من أجل كسب التعاطف وإظهار قلة الحيلة.
وأضاف: ولكن رغم ذلك، ورغم الطعن في صفاتنا التي يعلمها القاصي والداني، مَن تعاملنا معهم يوما ومن تعامل معنا سنوات أننا معاذ الله أن نخوض في فضح ما أمرنا الله بأن يكون سرا بين كل زوج وزوجة، فالمشاكل الأسرية مكانها المنزل، حتى وإن تم هدمه فلا يخرج ما كان فيه.
وحذر رمضان من الزج باسمه في أي تصريحات إعلامية: لم أكن أريد أن أكتب تلك الكلمات ولكني اضطررت ردا على ما قامت به السيدة طليقتي، والذي ما هو إلا أقاويل عارية تماما من الصحة، ورغم ذلك لن أتحدث عن السبب الحقيقي للطلاق حفاظا على أسرار البيت، لذا سيتولى مستشاري القانوني الرد على أي لقاء أو موضوع يتم فيه الزج بإسمي تحت أي ظرف”.
وأنهى حديثه، قائلاً: وفي النهاية ليس عيبا أن نقع في خطأ ولكن العيب كل العيب هو الاستمرار فيه.. “والله يعلم وأنتم لا تعلمون”.
يذكر أن قالت الخطيب، خلال لقاء خاص ببرنامج «آخر النهار» عبر فضائية «النهار»، مساء الخميس الماضي، إن الطلاق تم رسميًا منذ أسبوع، وهو ما جعلها تشعر بالارتياح لحسم الأمر، ولكن ينتابها بعض المخاوف من الفترة المقبلة، منوهة بأن خوفها من الشماتة في فشل علاقتها الزوجية كان أحد أسباب تأخرها في اتخاذ قرار الطلاق، ولا تفكر في الزواج.
وأشارت الخطيب إلى أنها تعرفت على طليقها قبل الزواج بفترة تقترب من العام، واصفة زواجها بزواج العقل، حيث إنها كانت في حاجة إلى الاستقرار، ويكون لها رفيقا لحياتها، نافية أنها تزوجت من هذا الرجل لتحقيق مكاسب.
وأوضحت أن طليقها شخص مكافح، وليس من أغنى رجال الأعمال في مصر كما تحدث البعض، مضيفة: «حياتنا كانت عادية، لما بنروح مصيف بنأجر مكان نقعد فيه، واتزنقت مادياً بعت عربيتي، وهو لم يكن في مقدوره أن يشتري سيارة أخرى، ما كنتش متجوزاه عشان فلوسه».
وأضافت أن سبب طلاقها هو عدم الشعور بالأمان، معلقة: «أنا ست صعب تتفهم.. وهو خبرته في معاملة الستات والحياة عموما محدودة»، مشيرة إلى أنه تم الطلاق بالاتفاق بينهما، متابعة: «لما جه اتقدم مكتبناش مؤخر لأن والدي كان دايماً يقول لو بنتي عايزة تتطلق هدفع لزوجها فلوس ويسيبها مش هناخد منه فلوس».
