العاهرة النووية دنيا فيلالي وزوجها المتحرر الديوتي يلجئان لتاجر الكوكايين الفرنسي جيرارد فوري

مشاركة

وأنا جالسة نشرب قهيوتي ونتصفح فوسائل التواصل الاجتماعي، خرج ليا واحد الفيديو ديال المدعوة دنيا فيلالي. وبكل صراحة ملي شفت الفيديو ديالها، بغيت ندلعها شوية، ليس حبا فيها أكيد، وإنما شفقة مني عليها.

لذلك غادي نسميها “دمية” فيلالي، نظرا للطريقة كيف كيلعبو بها الجهات المعادية للمغرب. هادشي خلاني نقول مع راسي جاب ليا الله باش نهرس الملل لي فيا ونشرب بها قهيوة.

وأنا كنشوف داك “الماركوتينغ” الرديء لي كادير، اكتشفت أن هاد “دمية” مهووسة بالقنابل النووية وشي نووي ماشفنا، طار النووي وبقاو غير قنيبيلات عاشورا لي كطلق على ناس لي متبعينها ولي أغلبهم بطبيعة الحال ماشي مغاربة. المغاربة ماشي ساهلين ليها تستحمرهم. ماعالينا.

البارح خرجات “دمية” قالت ليك أسيدي حوار هيروشيما وشخصية ستكسر كل شئ وغادي تنتصر للحق وشخصية غادي تصدم الأعداء ديالها.

وانا كنشوف شكون؟ فإذا بي كانلقاه البزناس الغني عن التعريف “جيرارد فوري”. اااييه !! هاداك الحباس حتى هو ولا رمز المصداقية و النزاهة والشرف من وجهة نظر دنيا فيلالي. ماعرفتش من إمتا ولات شهادة ديال هاد البزناسة مقبولة؟؟

وباش نحطوا الناس فالصورة خصوصا لي ماكيعرفوش هاد جيرارد، قلت نعطيهم نبدة خفيفة ظريفة عليه.

“جيرارد فوري” هو أكبر بزناس ديال الكوكايين في فرنسا، لدرجة أنهم لقبوه بـ “أمير الكوكايين”. وقبل مايبدا يتاجر فالكوكايين، كانت عندو واحد المسيرة حافلة فسرقة مجوهرات الموتى. السيد كان يستبيح حرمة القبور وكينبش فيهم ويسرقهم.

غير هادي كانت كفيلة باش تخليك أ “دمية” تراجعي راسك وتقولي هاد الضيف لا. ولكن هي مامفاكاش ماكيهماش المصداقية قد ماكيهمها طعن المغرب ودخل صريفة.

المهم السيد من سرقة ديال لقبور فطنجة، داز للتهريب فالميناء فنفس المدينة ومن بعد تعرف على مهريبين من إسبانيا لي سهلو عليه المامورية ثم انتقل لهولاندا وكوّن شبكة إجرامية في تجارة المخدرات، قبل مايطيح فيد السلطات الهولاندية ويدوز حبيبيس فهولاندا. من ورا ديك الفترة ديال الحبس، جيرارد غيخرج وغيرجع لبلادو الأم فرنسا، كبزناس ديال الكوكايين. خلاوها خوتنا المصريين “بيموت الزمار وصوابعه بتلعب”.

السيد حالف مايتوب وعاد ماغادي يوصل القمة ديالو ففرنسا، كأكبر مزود للكوكايين الشي لي غيخليه يربط علاقة وطيدة مع المشاهير فديك الوقت ولي غتكون السبب الرئيسي باش يطيح فيد الشرطة الفرنسية. المهم السيد دوز 18 عام من حياتو غير فالحبس.

وبما أن سيهم “جيرارد” مات ليه الحوت وبقا الله كريم قال أجي نروّج الدعوة ونخرج كتاب يعاود فيه على الأزليات والخزعبلات ديالو سنة 2018 ولي كان بعنوان “Dealer de tout-paris”.

من وراها فسنة 2020، خرج كتاب آخر بعنوان “Le prince de la coke” وعلى ما كيظهر لينا، سيهم “جيرارد” بان ليه هادشي ديال الكتب فيه الصرف، وزاد خرج كتاب آخر بعنوان “L’Éducation d’un voyou” سنة 2021. السيد شبع إصدار كتب ومغامرات.

المهم حنا ماكيهمناش هادشي. لي كيهمنا هنا هو هاد دمية لي جايباه، آش كتسناه غادي يقول لينا وشنو غادي يفجر وهو أصلا خرج هادي سنين ومنين و قال آش عندو من هرطقات شنو غيزيد كاع؟؟ السيد وصل لحالة ميؤوس منها وولا كيهضر على الكائنات الفضائية والصحون الطائرة، واش هادا بعقلو؟؟

وعلى ماكيبان ليا دمية مسكينة ولات بحال شي ميخالية، مع كامل احترامنا للميخاليين الشرفاء، شفتها كتعاود لينا غير فالأخبار البايتة لي أكل عليها  الدهر وشرب وطايحة غير على الخوبيرات الحامضة لي ما عندها لا ساس لا راس.

فواحد من الفيديوهات الأخيرة ديالها، أعادت نشر إشاعات عن “اغتيال ولي العهد الأمير مولاي الحسن” لي راج فسنة 2020. وكيما كتعرفو كاملين بلي جار السوء والأبواق ديالو هي لي كانت نشرات هاد الإشاعات، وكان أبرز هاد الأبواق موقع قناة “النهار” الجزائرية، موقع “أخبار الوطن”، وموقع “Dia algérie” وموقع “خبر بريس”.

اليوم دنيا فيلالي، كتزيد تأكد لينا بأنها أوسخ وأغبى عميلة ديال المخابرات الجزائرية ومستعدة تبيع أي حاجة لمن يدفع أكثر. لا ولاء، لا مواطنة، لا انتماء، لا حتى شي حاجة.

والحصول، غير من الضيوف لي كتستاضف خاصنا نرفعو عليها القلم هاد مرة جابت لينا بزناس وحباس. المرة لي قبل، جابت  لينا “Sugar daddy” فؤاد عبدالمومني، لي كان كيغرر ببنات وزوجات رفاقه “في النضال”. وقبلو جابت بطل “غزوة المنشفة” وجلاد حقوق الإنسان، السيهم محمد زيان. وقبل منو الإرهابي من درجة تاجر أسلحة، علي أعراس، وقبل منو النصاب  والمبتز الكبير زكرياء مومني. المهم دنيا ولات زريبة ديال الحباسة ووجوه الشر وذوي السوابق.

وأنا كنقول غير نعذروها مسكينة ومانديوش عليها، نظرا للصحة النفسية والعقلية لي وصلات ليها. السيدة كتعاني من عزلة شديدة واكتئاب حاد، ناتج عن العنف الجسدي والنفسي لي كتعرض ليه من طرف الزوج ديالها.

حتى الخروج ديالها صراحة، أشكك فيه وكنقول كتخرج غير خوفا من زوجها عدنان الفيلالي لي قناتو كتعرف ركود وخاصو يدخل الصرف وبانت ليه فمراتو لي مسكينة كل مرة مدخل عليها واحد يمكن هاد المرة استضفوا جيرارد باش يجود عليه بشي غرامات ذات جودة عالية من الكوكاكيين باعتباره خبراتور فهاد الضومين… سيادنا دوزو بخير، وإلى اللقاء مع ضيف جديد لدمية فيلالي وتسناو هاد المرة شي قتال أو سفاح، علاش لا !