بالفيديو والصور.. أشهر 10 فضائح في الوسط الفني

مشاركة

يبدو أن الوسط الفني قرر أن يستقبل عامه الجديد علي طريقته الخاصة ،حيث حملت الساعات الأولي لهذا العام أزمة وخلاف شديد بين النجم هشام سليم والنجمة ياسمين عبد العزيز، والتي وصلت إلي ساحات المحاكم مؤخراً بعدما رفعت ياسمين قضية تتهم فيها جارها الفنان هشام سليم وابنته بأنتهاك حقوق الجيرة وأحداث الفوضي عن طريق أصدقاء إبنته.

وهو الأمر الذي أصدرت فيه المحكمة حكمها الأبتدائي لصالح ياسمين عبد العزيز، وإلي هنا بدأت حرب الفضائح والكلام الغير المباح بين الفنانين عبر صفحتهم الشخصية، والتي وصلت إلي حد إنتهاك الأعراض والخوض في شرف الفنان هشام سليم وابنته، وحيث أن أزمة الفنان هشام سليم والفنانة ياسمين عبد العزيز ستشهد فى الفترة القادمة منحنى آخر، طالما أشتهر بتقديمه الوسط الفني خلال الفترة الأخيرة خاصة عندما تحدث بين ابناء المهنة الواحدة خلافات وأزمات فيبدا كل طرف في ذبح الأخر بطريقته وإغتياله معنوياً والخوض في ذكر فضائحه وخصوصياته بين وسائل الاعلام المختلفة.. ويستعرض التقرير التالى أبرز خلافات الوسط الفني خلال الأعوام الأخيرة

-هشام سليم وياسمين عبد العزيز

بدأت تفاصيل الأزمة من النجمة ياسمين عبد العزيز والتي تحدثت الخميس عن تفاصيل الحادث الذى تعرضت له من ابنة هشام سليم، والذى انتهى بحكم قضائى بحبسها 3 أشهر غيابيا قائلة عبر صفحتها الشخصية فيس بوك” إنها لم تكن راغبة في الرد إلا بعد صدور الحكم القضائي الذي أنصفها، مضيفة أن الفنان هشام سليم ليس جارها في المصيف بالساحل الشمالي كما ادعى وإبنته كانت ضيفة في المنزل الملاصق لها.

وأضافت أن ابنة هشام سليم كانت في المنزل المجاور وبصحبتها مجموعة من الشباب من الجنسين و بدون وجود صاحب المنزل وكانوا يقيمون حفلات صاخبة كل يوم من العاشرة مساء حتى الخامسة صباحاً، ولا نستطيع النوم بسبب ذلك.

وقالت: “إن ما حدث في الواقع أنني استأت من الصوت العالي للحفلة المقامة وذهبت إليهم للاعتراض، فخرجت مجموعة من الشبان والشابات بينهم شابة عرفت فيما بعد أنها ابنة هشام سليم.” وقالت لها ” إنهم أحرار “. فبادرت ياسمين بالسؤال:” وأين أسركم وأهاليكم.

” فردت عليها ابنة سليم “بألفاظ صعبة أعف عن ذكرها وضربتني بالهاتف الجوال في وجهي مما تسبب في ايذائي وايقاع الضرر بي لأنه أدى لتوقفي عن تصوير بعض أعمالي”، بحسب تعبيرها. وأضافت قائلة:” الواقعة حدثت أمام أمي وأولادولكن هشام سليم قرر أن يرد على ماقالته ياسمين عبد العزيز.

– خالد أبو النجا وأميرة فتحى

منذ ساعات قليلة نشبت أحد أسخن الخناقات فى الوسط الفنى عندما هاجمت الفنانة أميرة فتحى، الفنان خالد أبو النجا، بعد مطالبته للرئيس السيسي، بالرحيل بعد حادث العريش الإرهابى.

و قامت أميرة، بأخذ “برنت سكرين”، من تويتة خالد أبو النجا، التي كتبها بعد الحادث ونشرتها على صفحتها الخاصة عبر “الفيس بوك”، وصاحبتها بتعليق قالت فيه “أنت مال أهلك وبتتكلم بالنيابة عن مين ياللى محسوب على الرجالة غلط”.

وكان خالد أبو النجا نشر تويتة قال فيها “على السيسي إن اراد حقن الدماء التنحي فوراً”.

-شيرين وشريف منير

رغم أن محكمة جنح مستأنف المقطم قضت بانقضاء الدعوى الجنائية بالتصالح في قضية المطربة شيرين عبد الوهاب، من تهمة السبّ والتعدي على الفنان شريف منير، وإلغاء حكم أول درجة بحبسها 6 أشهر وتغريمها 2001 جنيه كتعويض مدني مؤقت.

الا أن الخناقة بين النجمين ظلت مثار جدل شديد فى الوسط الفنى لاسيما بعد أن نشر الفنان شريف منير على صفحتة الشخصية بشبكة التواصل الاجتماعي ” فيس بوك ” نص المحادثه بينه وبين الفنانه شيرين عبدالوهاب بسبب خلاف نشب بينهم.

وقال منير:”هكذا تتعامل الفنانة ( المحترمة ) شيرين عبد الوهاب مع جيرانها وزملائها في شهر رمضان وهذا هو أسلوبها ( المحترم ) في التعامل.. هذه هي رسائلها لي عندما اعترضت على القائها مخلفات وكسر رخام التي كادت أن تصيب احدي بناتي الصغيرات لولا ستر الله”.

وأضاف أنه عندما اعترض على ممارستها في العمارة قامت بالنزول إلى بهو العمارة الصياح بالفاظ نابية اعجز عن تكرارها حتى لا اخدش مشاعركم وكذلك تهديدات عنيفة على مسمع ومرأي من بعض السكان وبواب العقار وأيضا امام بناتي الصغيرات دون وضع أي اعتبار لا لجيرة ولا زمالة ولا لشهر رمضان.

– منى هلا وعمرو مصطفى

وفى الاطار ذاته هاجم الملحن عمرو مصطفى على صفحته موقع «فيس بوك» رداً على هجوم الفنانة منى هلا، عليه في برنامجها «منى توف» وسخرت فيه من موقفه من الثورة قائلا: «إلى الآنسة أو السيدة منى هلا … من المؤسف جدا عزيزتي أنه لكي تشتهري أو يعترف بكي الجمهور أن تحاولي الصعود على أكتاف نجوم مصر، الذين لطالما رفعوا رأسها و علمها عاليا، لست مستغربا من طريقتك للبحث عن الشهرة لأنني صادفت نوعيتك كثيرا في حياتي الفنية، المليئة بالجوائز المصرية والعربية والعالمية».

وأضاف: «أمثالك من الحاقدين الذين لم ولن يجدوا مكانهم في قلوب المصريين هم عار على الفن، لذلك لم أناديكي بالفنانة، لأنني مثلي كمثل كل المصريين لا أتذكر اسمك أو الأدوار التي قمتي بها، وحاولتي كممثلة وكمذيعة ولم تنجحي بشهادة كبار المنتجين، لذلك قررتي أنتي منتج برامجك الأستاذ الملياردير أحمد فهمي تصفية بعض الحسابات مع النجوم مثلي لأنني رفضت أن تذاع حلقتي مع برنامجكم التافه».

وتابع: «موقفي من الرئيس السابق واضح، لكن موقفك أنت التي اكتشفتك السيدة سوزان مبارك في مكتبة الطفل، اللي كنتي بتقوليلها ماما سوزان، والتي كانت توصي عليكي لكي تتواجدي في التليفزيون المصري ليس واضحا».

واستطرد: «فصدقيني بعد أن ترحل هذه الزوبعة عن مصر، سيظل النجوم نجوما.. وسيظل أشباه النجوم و الكومبارسات كما هم في المكان الذي يستحقونه.. أراجوزات، شوية نمثل و شويه نعمل إعلانات كوميدية، وشوية نتريق على الكبار يمكن الناس تاخد بالها أن إحنا موجودين».

وأوضح «لكنني أثق من ثقافة ووعي الجمهور المصري الذي صنع نجوميتنا والذي رفض الاعتراف بكي إلا ككومبارس».

ومن جانبها، ردت «هلا» على هجوم «مصطفى» عليها قائلة إن «أعمالها هي التي سترد على مهاجميها».

واستنكرت «منى» أسلوب «مصطفى» في انتقادها، حيث عرض لقطات من أفلام لها ظهرت فيها بدور فتاة لعوب، وهو ما جعلها تصف هذا الأسلوب بأنه «ظالم» ونقد غير موضوعي.

وعرض البرنامج لقطات من تصريحات «مصطفى» على قناة «العربية» قال فيها: «مصر كلها تقول (نعم) لمبارك»، وظهر في لقاء آخر بعد 5 أيام ليؤكد أنه كان من مناوئي النظام ورافضي استمراره منذ أول يوم.

-غادة عبد الرازق وخالد يوسف

تعتبر خناقة المخرج خالد يوسف والفنانة غادة عبدالرازق من أبرز الخلافات بين النجوم ، إذا وصلت إلى شاشات الفضائيات وتبادل الاتهامات والشتائم، وانقلبت صداقة المخرج والممثلة إلى عداوة منذ ثورة 25 يناير التي اختلف فيها موقف كل منهما.

ونزلت «عبدالرازق» لتؤيد بقاء الرئيس السابق، بينما شارك «يوسف» في الثورة منذ بدايتها، وعندما حاول إقناع «عبدالرازق» بالتراجع وتأييد الثوار، اتهمته بـ«التخريب والخيانة» وهنا بدأ الخلاف بينهما.

وكانت «عبدالرازق» صرحت عن علاقتها بـ«يوسف» قائلة: «من الممكن أن أتغاضى عن أي شيء إلا الخيانة، والعلاقة الإنسانية التي تجمعني بخالد يوسف أصبحت غير موجودة».

وأضافت: «لا يوجد أمل في الصلح بيننا، فأنا من الممكن أن أسامح في أي شيء إلّا الخيانة».

ومن جانبه قال «يوسف» في تصريح له إنه لن يتعامل مع الفنانين الذين استخدمهم النظام السابق لاستعداء الشعب على ثوار 25 يناير لأنها جريمة لا تقل عن القتل، كما أنه قطع علاقته مع الفنانة غادة عبد الرازق بعد أن اتهمته بنشر الفتنة وإثارة الفوضى لمشاركته في الثورة.

وأضاف أن علاقته مقطوعة حاليا بالفنانة غادة عبد الرازق بسبب موقفها منه بعد مشاركته في ثورة 25 يناير، مشيرا إلى أنه تحدث معها هاتفيا خلال الثورة حتى يوضح لها أن مساندتها للنظام السابق خطأ، ويجب ألا تستمر على هذا الأمر.

-أنغام وداليا البحيرى

حرب النجمتين أثناء الاعلان عن بدء تصوير مسلسل “فى غمضة عين” كأول يجمعهما أثارت اهتمام الوسط الفني والإعلامي وظهر تساؤل حول حقيقة هذا الخلاف، الذي ظهر جليًا عندما صرحت داليا البحيري أن أنغام ليست صديقتها أنها لا تستمتع بالعمل معها، في الوقت الذي ردت فيه أنغام وأكدت أنها صاحبة العمل وبطلته الحقيقية وهي الأولى بأن يكون اسمها الأول.

داليا لم تسكت على هذه التصريحات، وردت بطريقة حاسمة قائلة إنها نجمة في التليفزيون، وأن أنغام لا تجيد التمثيل، وأن المسلسل كان لها في الأصل وتم طرح اسم أنغام لمشاركتها العمل بعد ذلك، ثم دخلت في قضية الغيرة الفنية وقالت إن المخرج يهتم بأنغام أكثر منها.

-أحمد عز وزينة

قضية نسب أبناء زينة للفنان أحمد عز، هي الأشهر داخل الوسط الفني في الآونة الأخيرة، والتي تصدرت صفحات الجرائد، وعناوين المواقع الإلكترونية المختلفة.

“نسب ابني زينة”، مسلسل دام عرضه لمدة عامل كامل، لم يكن مشوقًا يومًا، أو حتى رومانسيًا، بل كان مليئًا بالصراعات والشائعات والتراشق بالكلمات، وأخيرًا تم حسمه من خلال المحكمة بإثبات نسب توأم زينة للفنان أحمد عز.

-مصطفي كامل وسما المصري

اشتعلت مشادة حادة على الهواء بين الراقصة سما المصري وأحمد رمضان، سكرتير عام نقابة الموسيقيين ، بعد اتهام الأخير لـ«المصري» بأنها تنتحل صفة موسيقية، كما اشتبكت سما لفظيًا مع مصطفى كامل ، نقيب الموسيقيين، بعد قوله لها: «أنتِ قليلة الأدب».

-مصطفي كامل وايمان البحر درويش

شادات مستمرة دارت على حلقات مستقلة، في السنوات القليلة الماضية، بين النجم مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين السابق، والفنان إيمان البحر درويش.

ويرجع أساس الخلاف بين النجمين، إلى رؤى مختلفة لدى كلا منهم عن الآخر، فقد كان «درويش» يشغل منصب نقيب الموسيقيين قبل أن يشغله «كامل»، ومن هنا نشبت الخلافات بينهما، وامتد تبادلهم الاتهامات ووصل إلى وسائل الإعلام، وكان آخر تلك المشادات، أكد كلا منهما فيها عدم قبوله الصلح مع الآخر أو فتح صفحة جديدة.

– محمد السبكي والراحل محمد حسن رمزي

حل السبكي ورمزي ضيفين في مناظرة على الهواء مباشرة ببرنامج “من الآخر” عبر شاشة “روتانا مصرية”، وأثناء الحلقة اشتد الخلاف ليبدأ السبكي اتهاماته قائلا لرمزي: “أنت من أفسدت موسم الأضحى السينمائي، وتسببت في رفع بعض الأفلام من دور العرض وهو ما تسبب في خسارتها، ومنها أفلام من توزيعك مثل (المواطن برص)، لتعرض بدلا منه فيلم (الجزيرة 2)”.

ورد محمد حسن رمزي على قائلا:”هذه الأفلام لم تحقق أي إيرادات، وبلغت المنتجين قبل العرض بهذا الشرط وقلت لهم إذا لم تحقق إيرادات سأرفعها من دور العرض”.