فيفي عبده تصريحات ساخنة تكشف لأول مرة تفاصيل جريئة فعلها أحمد زكي بها في هذا الفيلم الشهير!

مشاركة

عاشت أسطورة الرقص الشرقي فيفي عبده وسط أسرة فقيرة فهي من مواليد المنوفية في سنة 1953م، وقد كانت ظروف عائلتها صعبة نتيجة عمل والدها كـ شرطي.

، في إدارة مرور القاهرة، فقد نشأت في حي إمبابة؛ وبالرغم من شدة والدها واعتراضه على دخولها مجال الرقص الشرقي، لكنها حققت نجاحات واسعة، حتى أصبحت الأولى في مجالها لسنوات.

كما أنها تعد إحدى أهم الراقصات الشرقيات ، وقد لقبت بـ” هرم مصر الرابع “، وقد حظيت باهتمام إعلامي عالمي لم يتحقق لأي راقصة في العصر الحديث، لما ابتدعته من أسلوب خاص بها في الرقص الشرقي، والذي ساعدها في تحقيق لها نجاحًا وشهرة واسعة.

انها الفنانة الكبيرة ” فيفي عبده ” التي تألقت وقد شاركت في عدة أعمال فنية، فتنوعت بين السينمائية بما يقرب من 40 فيلم سينمائي، والدرامية بحوالي 15 مسلسل تليفزيوني، والمسرحية، بثمانية مسرحيات .

تعتبر من أكثر الفنانات إثارة للجدل بتصريحاتها خاصة عندما أكدت أنها أصبحت علامة من علامات مصر، وأن الأجانب كما يستمتعون بمشاهدة الآثار الفرعونية فهم يستمتعون بمشاهدة رقصها، كما وصفت نفسها بـ”الصاروخ”، الذي يجوب العالم؛ واعترفت: “أنها تمتلك قصرين صغيرين أحدهما اشتراه زوجها المخرج محمد دراوي”.

فيلم “أحمد زكي” وقصتها مع التحرش

بدأت “فيفي عبده”، مشوارها الفني كراقصة في فرقة عاكف، قبل أن ترشحها المخرجة إیناس الدغیدى للاشتراك في بطولة فیلم “امرأة واحدة لا تكفى”، مع الفنان أحمد زكي لتثبت جدارتها، وفي تصريحات صادمة لـ”فيفي عبدة”، أكدت أنها تعرضت للتحرش الجنسي، خلال تصوير أحد مشاهد الفيلم.

وأفادت أنه خلال تصوير مشهد حريق البيت ، تحرش بها أحد الممثلين والذي كان يؤدي دور رجل مطافيء، حيث قالت :” كان يحملني ثم تحسّس جسدي”، مُتابعة: “اديته قلم عشان أفكّره إن أنا فيفي عبده”.

وقامت “فيفي عبده”، بتجسيد، شخصية ” هنادي “، حيث كانت إحدى ضحايا العمارات المتهدمة في بيت شعبي، والتي يبادلها الصحفي حسام ” أحمد زكي “، المشاعر بجانب فتاتين أخرايات، منهما “أميرة”، الصحفية الثرية، وريم الطالبة الجامعية المتمردة، وفي نهاية أحداث الفيلم يترك رسالة للفتيات الثلاث يكشف فيها عن حبه لهن وصعوبة الاختيار بينهن، بعد عدة صراعات كان يواجهها.